لا يخفى عن الكل لغة الجيل الجديد في الكتابة العربية بحروف إنجليزية، ولا أنكر بأني كنت يوماً من ممارسيها حتى توقفت فجأة! لأني كدت أفقد هويتي وأنسى حروفي.
عندما كنتُ أمارس مهنة التدريس .. في جامعة الملك عبدالعزيز قبل التحاقي بمجلس الشورى .. ثم بعد انتهاء عضويتي فيه .. كنت شديد الاهتمام بأبنائي من الطلبة القادمين من المنطقة الشرقية
زوار اليوم 20313
زوار الشهر 624154
زوار السنة 3380146
عدد الزوار الكلي 3787706
المتواجدون حاليا 97
عدد الأقسام 17
عدد المقالات 2079
التعليقات المفعله 274
تعليقات بالانتظار 82