لا يخفى عن الكل لغة الجيل الجديد في الكتابة العربية بحروف إنجليزية، ولا أنكر بأني كنت يوماً من ممارسيها حتى توقفت فجأة! لأني كدت أفقد هويتي وأنسى حروفي.
عندما كنتُ أمارس مهنة التدريس .. في جامعة الملك عبدالعزيز قبل التحاقي بمجلس الشورى .. ثم بعد انتهاء عضويتي فيه .. كنت شديد الاهتمام بأبنائي من الطلبة القادمين من المنطقة الشرقية
زوار اليوم 1423
زوار الشهر 85035
زوار السنة 2841027
عدد الزوار الكلي 3248587
المتواجدون حاليا 73
عدد الأقسام 17
عدد المقالات 2073
التعليقات المفعله 274
تعليقات بالانتظار 82