لا يخفى عن الكل لغة الجيل الجديد في الكتابة العربية بحروف إنجليزية، ولا أنكر بأني كنت يوماً من ممارسيها حتى توقفت فجأة! لأني كدت أفقد هويتي وأنسى حروفي.
عندما كنتُ أمارس مهنة التدريس .. في جامعة الملك عبدالعزيز قبل التحاقي بمجلس الشورى .. ثم بعد انتهاء عضويتي فيه .. كنت شديد الاهتمام بأبنائي من الطلبة القادمين من المنطقة الشرقية
زوار اليوم 7746
زوار الشهر 194857
زوار السنة 2950849
عدد الزوار الكلي 3358409
المتواجدون حاليا 36
عدد الأقسام 17
عدد المقالات 2075
التعليقات المفعله 274
تعليقات بالانتظار 82