القصة التي أرويها هذه المرة ليست من نسج الخيال و ان بدت كذلك لما فيها من عناصر الغرابة التي تجعلها قصة خيالية بينما هي في الحقيقة قصة واقعية عايشتها بنفسي و بطلتها لا زالت حية ترزق بعد أن من الله
في دار البشير للطباعة والنشر بالقاهرة .. جلست مع الأخ الحاج يوسف سرحان ( صاحب الدار ) لمناقشة بعض الأمور المتعلقة بمعاملاتي معه ... وفجأة دخلت أمرآة محجبة ومعها فتاة محجبة أيضاً .
زوار اليوم 6196
زوار الشهر 635969
زوار السنة 3391961
عدد الزوار الكلي 3799521
المتواجدون حاليا 57
عدد الأقسام 17
عدد المقالات 2079
التعليقات المفعله 274
تعليقات بالانتظار 82