مما أعجبتني ( نبطي عرضه قلطه) لقد كنا ولعقود خلت من أول المطالبين بإحياء سوق عكاظ باعتباره من أقدم وأكبر أسواق العرب
هذه القصيده هي اول قصائد المحاوره بين الشاعر الكبير حوقان رحمه والشاعر الكبير عيظه بن طوير حفظه الله
في الغالب لا يُرْزَقُ العلماء موهبة الشعر، لأن تركيزهم في العلم يجعلهم يعتمدون على المنطق والواقع، بينما الشعراء يطيرون في الخيال..
تعم وحش كاسر يلاحق الناس هذه الايام ياترى ماهو ذلك الوحش ?
ســلام ياشـيـخ(ن) وشـاعـر وجــب رد الـسـلام ***
شيـخ(ن) علـى ربعـه وشاعـر علـى بيـت القصـيـد ***
لــو مــا مدحـتـه قبلـنـا مـدحـوه المـادحـيـن ***
انـا اشهـد انـه مـن قبيلـه ولــه منـصـب وجــاه
من الشعراء من لا تتأخر عن قراءة ما يكتبه، لقناعتك بما يطرحه من أفكار ترى الوقوف عليها أمراً ضرورياً
قالوا ان الحجر من صخر قاسي بطبعه لو نشر***
كان قلبي حجر قاسي ولكن تفتت من ضمايه
هذا اجمل شعر كتب في مدح الرسول عليه افضل الصلاة واتم التسليم
بترتيب الايات بالفاتحه والبقراه وال عمران
كثيرا ما نسمع بعضهم يقول: الله يِجْزَاك خير ـ بالألف بعد الزاي ـ وهذا خطأ، والصواب: الله يَجْزِيك خَير ـ بالياء بمعنى يُكافِئك، يقال:
ارتبط مفهوم الثقافة الوطنية في نشأته بالدفاع عن الهوية الوطنية في مواجهة الغزو الاستعماري الذي حاول القضاء على الشعور
اسمع واقراء الكثير من القصائد ولكن احيانا اجد ان هناك قصيده تشد انتباهي
لما فيها من ترابط عجيب وفهم من الشاعر عن موضوع ما وهذه القصيده مما اعجبني
وان شاء الله تعجبكم
إن أسلوب البلاغة النبوية يمتاز بأنه ليس له مثيل في كلام الفصحاء، وهو معدود من أعالي ضروب الفصاحة، وهو على مقدار من الاعتبار؛ كلها تجعل البليغ يقف عندها، ويخصها بالإعجاب، لأن كلامه ـــ صلى الله عليه وسلم
وهو رأي لا يَسُر.. فالشاعر الكبير يستثقل أكثر البشر.. ولو أتيحت له الفرصة - كما يقول - لروَّى رمحه منهم بدون رحمة:
فإن الشعر الذي يصدر عن تجربة ومعاناة حين يقذف الحكمة يقذفها (حارة) (طازجة) كأنما خرجت من الفرن مباشرة، لأن قلب الشاعر هنا مثل الفرن الحار..
القصيد ة تتحدث عن موضوع ذو شجون وما آل اليه حال سفينة الصحراء بعد ان حلت السياره واكتفى الانسان بالسياره واهمل الجمل
كان زهير بن أبي سُلمى يلقب بشاعر الحوليات؛ لأنه لا يخرج قصيدته للنور إلا بعد حول كامل. فهو ينظمها في أربعة أشهر، ويهذبها في أربعة أشهر،
قبل الحديث عن عوامل توظيف التراث الشعبي في الشعر العربي الحديث، نرى أنه لا بد من الإشارة إلى حقيقة جوهرية
كان العرب أهل حل وترحال، لا يكادون يستقرون، حتى الذين يسكنون المدن والقرى لهم في الرحلات صولات وجولات، فالقريش رحلة الشتاء والصيف،
سح الربيـع فيـا للحسـن مؤتلقـا***
على الروابي وفي الشطآن والوادي ***
يكسو الجبال غمامـا مثـل غانيـة***
من الحياء تغطي وجههـا البـادي
ســـــلام يــازايـــد وبــعـــد الـــســـلام ***
بـنـشــدك واعـطـيـنـي جــــواب(ن) وكــيـــد ***
عــن صحـبـت(ن) جتـلـي مـعــك مـــن سـنـيـن ***
ايـــــام عــبـــد الله الــعـــلاوه وغــيـــره ***
مـثــيــل ابـــــو
المزيد 
