عندما كانت البنتُ إذا تزوّجتْ بكيناها في العرس كأننا في مأتمٍ لهول ما ينتظرنا من وجع الفقد، وكان الشّاب إذا تزوّج زففناه كأنما نُشيّعه، لأننا كنا ندري أننا لم نشبعْ من بعضٍ! كنا إخوةً وأخواتٍ ولم نكن كاليوم نعيشُ في بيتٍ المزيد
في رحلة كانت الى ارض الجنوب بصفه عامه وكان معنا في تلك الرحلة الاخ العزيز يحيى بن معتوق الزبيدي كانت رحله ممتعه جدا كان يرافقنا بعض الاصدقاء والاقارب ايضا استمرت الرحلة عدة ايام جادة قريحيت بهذه القصيده المجالسي ورد علي المزيد
يحكى أن أفعى دخلت ورشة نجار بعد أن غادرها في المساء بحثاً عن الطعام، كان من عادة النجار أن يترك بعض أدواته فوق الطاولة ومن ضمنها المنشار. وبينما كان الأفعى يتجول هنا وهناك
لما اقتضت حكمة الله سبحانه وتعالى أن يكون الطريق إلى جنانه ورضوانه محفوفا بمكاره الأنفس ومجاهدة شهواتها، فتح لهم المواسم التي ينثر عليهم فيها فضائل إنعامه، والنفحات التي يغنم من التحف بنسماتها عاقبة دهره وأيامه، وجعل المزيد
كانوا الاجداد والاباء عائشين في الديره وكان الجميع يحرص على زراعة الارض وكانوا يحرثون ويزرعون وينتجون الكثير من المحصولات وبطرق شتى ولكن في هذا الزمان المزارع والبلاد لم تنتج اي محاصيل زراعيه والاسباب الكثيره ونسال ال المزيد
مهما كان وعي البشرية ناضجاً، ومهما كانت تجاربها وخبراتها عالية وعميقة، فإنها لا تستطيع رؤية الحقيقة دفعة واحدة، فقد مضت سنة الله - تعالى - فينا على أن نرى الحقائق على دفعات، وأن تتغير رؤانا ومواقفنا
زوار اليوم 8479
زوار الشهر 195590
زوار السنة 2951582
عدد الزوار الكلي 3359142
المتواجدون حاليا 31
عدد الأقسام 17
عدد المقالات 2075
التعليقات المفعله 274
تعليقات بالانتظار 82