هذا البدع والرد على لون المجالسي كما تعلمون ان الحياة لا تستمر الاّ بوجود الاصحاب والاصدقاء والمعارف وهناك من تقف له احترام لانه يعطي جانب الصداقه اهتمام كبير دون ان يخسر من ماله شي مجرد التواصل والصلة نابعه من الحب في ا المزيد
هو علامة بارزة، ومشهد شامخ لكل من يمر بمركز بني عمر، شمال محافظة النماص، نسجت حوله كثير من القصص والأساطير، التي باتت حقيقة عند كثير من الناس؛ لكثرة تداولها، إنه جبل حرفة ذلك المعلم البارز الواقع
اتفقت كلمة أهل السنة والجماعة على الإيمان بالكرامات التي يُظهرها الله على يد أوليائه المتقين، والتي هي في مجملها: "خرق الله العادة لوليّه، لحكمةٍ أو مصلحةٍ تعود عليه، أو على غيرِه". ولا يعني ذلك أن كلّ خرقٍ للعادة
أنتن يا بناتي وأنتم أبنائي تجسدون - بإذن الله تعالى - مستقبل هذه الأمة، فإذا كنتم صالحين أقوياء بارعين جادين كانت الأمة كذلك. وإن أمة الإسلام تسعى إلى استعادة دورها الإرشادي
إن يوم العمر ليوسفَ عليه السلام كان ذلك اليوم الذي وقف فيه في وجه امرأة العزيز قائلاً:
{معاذ الله}
فترقي في معارج القرب، وحظي بجائزة:
{إنه من عبادنا المخلَصين}
هذه القصيده من الارشيف عندي وهي على لون المجالسي ولها سالفه وارسلتها الى أحد الاصدقاء العزيزين على قلبي ولها علاقه بموضوع معين وصاحبي يعرف السالفه من اولها كما يقولون يعرف البير وغطاها .
زوار اليوم 48548
زوار الشهر 494037
زوار السنة 3250029
عدد الزوار الكلي 3657589
المتواجدون حاليا 48
عدد الأقسام 17
عدد المقالات 2077
التعليقات المفعله 274
تعليقات بالانتظار 82